و كان حجم زب الشاب حوالي ثلاث قبضات من يدها و هو ما جعلها تحاول ايصاله حتى بلعومها و لو استطاعت بادخلته الى معدتها من شدة الحلاوة التي كانت تشعر بها و هي تمصه بكل راحة . ثم بدا راس الزب يحمر و ينتفخ معلنا انه اقترب من الانزال و خاصة حين بدا الشاب يتاوه بقوة و انفاسه ترتفع بعد مص ساخن جدا الى ان ظهرت قطرات الحليب البيضاء التي كانت تنزل على وجهها مباشرة و هي تلحس بكل متعة الزب الذي تعشقه و تحبه داخل فمها رغم طوله الكبير و صلابته القوية جدا
1:03
5:10
5:01
5:36
1:03
6:00
2:15
0:46
7:11
37:53
5:12
0:50
28:25
10:00
30:12
7:03
2:58
5:15
16:14
10:07
5:01
21:05
8:14
8:00
11:20
2:20
12:19
12:29
40:31
8:05
6:04
5:08
8:30
10:09
5:20
5:00
15:29
6:58
8:37
5:06
6:51